يا صقر مبروك
مناسبة القصيدة/ قالها الشاعر في حفل تخرج ابن خاله الملازم صقر عواض عيسى الذكري العوفي من كلية الملك فهد الأمنية
زان بـــدع الـقــاف والـهـاجــس طـــرالــي مــاتـأخـــر بـالـمــواقــف عـــن لـــزومـــه
لازهــمــتــــه فـــزِّلــي ثــم ســـاع جــالــي فــــزَّة الــحـــر الــنـــداوي فـــي قــدومـــه
لا شَــلـع مــن مَـاكَـــره مــن راس عــالــي ثـم أخــذلــه نِـيـَّـــة الـمِــلـــواح حـــومـــه
دايــمــاً يــشــفــق عـلـى نـيــل الـجــزالــي ومــن يــدور لـلـجــزيـلــه مــن يــلــومـــه
كــان تـبــغــون الـجــواب مــن الـســؤالــي الـجـمـيــلــي يــاعـــرب هـــاذي عـلــومــه
جــيـت أشـــاركـكــم وأهـــنــي يـاخـــوالــي وأفـتـخــــر فــي ذكــركــم وآقـــوم قــومــه
قـومــة اللـي شــاش مــن بـيــن الـرجـالـي إرتـفــع راســـه وكَـــاد أمــــره خـصــومـه
يــــوم عَـــدَّو فِــعــلــه الــطـَــيِّــب ونــالــي نـال كــل الـطِــيـب ومــصَـــدِّر رســـومــه
وأنــتـــم الـلـــي طــيـبــكــم بــأول وتــالــي بـالـشــجــاعــة والــكــرم كــل ٍ بـيــومـــه
ثــابـتــه مـاهــي ســوالـيــف قــيــل قــالــي فــي سجــل الـمـجـــد بـالطِـيـب مخـتـومـه
كـــل مــاعِـــدَّت فـعـــول أهـــل الـفـعـــالــي عِــد فـعــل ســعـــيِّــد الــذكـــري وقـــومـه
صــار يـضـــربـه مــع الـنـــاس الـمـثــالـي لـو يـطــول الـوقــت مـا غـابـت نـجــومــه
مـــاش فـيــهــا لا نــقــــاش ولا جـــدالـــي بَـيِّـنـَـه بـيــن الــقــبــــايـل ومـحــســومــه
قــلــتــهـا والــيــــوم نـنــعـــم بـالـعـــدالــي الـبـــلاد بـخـيـــر والــنـــاس مـحــكــومــه
ويـا صــقــر مـبـــروك لك فـي كــل حـالــي والــفــرح لـك يـا صــقـــر ربــي يـدومـــه