فايز مريخان حتى اسمه كِفاني
دقـت السـاعـة وقـلـت الـوقـت حـاني مـا بـقـى يـا هــاجــسـي شــيٍ تِــكــنـِّه
إســتــدارت بـالــدقـايــق والـثــوانـي بـعــد وقـفــة جـالـهـا بـالـســمـع رنـَّـه
قــرَّب الـمـيـعــاد مــا فـيـهـا تــوانـي والـفـكـر شــاش وبـنـات الـفـكـر جَـنـِّه
يا مـحـمــد صُـوغ زيـنـات الـمـعـاني واسبـح بحـور الـشـعـر وإطـرب لفـنـِّه
بـالـبـيـوت الـشــارده نـق الـلـسـانـي لجـل مـن يـســمـع لحـنـهـا يـطــربـنـِّه
مـن سمعـها جـاز لـه سحـر البيـانـي مـن طـربها تـقـل تسـمـع عـزف شَـنـّه
لا انتهى مـوضـوعـهـا والجـو زانـي إركــب الـلـي يـعـجـبـك بـالــدرب لـنـِّـه
مــا يــهــمــه لا رفــاع ولا طـمــانـي وإن عـطـيـتــه خـــط طـبـلـونـه يــدِنـِّه
مـا عـلـيـه مـن الـبـطـانـيـج المـتـاني مــن تـحـتـه مــســاعــداتٍ يــرفـعــنـِّه
جيب جي إكس آر تصميـمـه دهـانـي الــمــديــل آخــر مــديـل الـثـقــل كِـنـِّـه
مـركـبـه تـقـدح مــع الـجـو قـدَحـانـي مـقـفـيـه يـم الـفـضـا والـمــوت سـنـّه
مـا ركـب مـن فـوقـهـا واحـد جـبـاني كـل واحـد مـا اختلف هـجـسـه وظـنـِّه
كـل واحـد مـا يـقـول الـمــوت جـانـي مِـبـعـد الهـقـوات وشـبــوحـه تِـعــنـِّـه
بــالــرِّســــاوه مــثــلـهــا والإتــزانـي لا مشـى مِـقـفـي وغـاب الـضـو عـنـِّه
كـن فـي دربه تـشـوف الجـمـر بـانـي سـاقـتــه نـار وعـلـى المـوكـيت جـنـّه
وإن هَـرَجـنـا بـالـفـخـامـه شـي ثـاني وصـفـهـا صعـب الـقـوافـي يـاصـفـنـِّه
مـار أباصـف حسـب ما يـدرك كيـاني يـا عـسـى الأذهـان وصـفـي يـدركـنـِّه
مـن كثـر لـمـبـاتـه تـحـيـر الــعـيـانـي لــشَّــرَن رآس الــنـبـيــه يـــدوخــنـِّــه
والـمـراتـب جـلــد مـدمـوج بـلـيــانـي راكــبــه كـــن الــنـجـــوم يـجــاورنـِّـه
فـي بـسـاط الـريـح راكـب مـا يعـانـي مـا يـعــانـي والــمــراتـب يـمـتـعــنـِّـه
لا استوى فيه الطريق إنصى المكاني الـمـكـان اللـي هـجــوسـي يـقــصــدنـِّه
بيـت شـيـخٍ غـيـر عـن كـل الـمـبـانـي لا وصـلـتـه بـإســم راع الـبـيـت هـنـِّـه
فـايـز مـريخـان حـتى اسـمـه كِـفـانـي يـكـفـي اسـمـه للـفـخـر مـن دون مـنـّه
بيـن خـال وعـم لأقصى الطيب جانـي طــيـبٍ وأطــيـب مِــجَــانـي يـجــذبـنـِّـه
قــلــتـهـا ويـقــولـهـا قــاصـي ودانـي الــصــفــات الــطــيــبـــات يــلازمــنـِّـه
الـشـجـاعــه والـكـرم بـالصـيـرمـانـي والـصـخــى والـجــود دايــم يَـمـلـكـنـِّـه
والـصـخـى هــو الــذي يَـمِّـه دعـانـي والـفـعــول الـطـيِّـبــه مــا يَـعــســرنـِّـه
يـبـذل الـمـجـهـود وإلا الـعــمـر فـاني والـلــيــالــي كـــل فــعـــلٍ يــذكـــرنـِّــه