صياف أبومفلح
مناسبة القصيدة/ قالها الشاعر في رثاء الشاعر العلم صياف بن عواد الحربي
إمــن العــيــاضــــي وجـهـتـلـي رســـالـــه سـطـريـن بـس مـن الخـبـر طـحـت مفجـوع
كـنــت أتـقــهــوى ثــم جـدعــت البـيــالـــه موضـوعها ذا الحـيـن عـن غـيـر موضـوع
مــوضــوعـهــا ضـيَّــق خـفــوقـي وهَــالِـه حـتـى عـيــونـي مـن حــزن سـالـت دمــوع
تـبــكــي عــلـى راع الــوفــا والـجــمــالــه الـلــــي تــوفـَّــى بـــأول أيــــام الأسـبــــوع
مــرحـــوم يـالـلــي مـامـهـلـتــلــه لـيـــالــه عـــدة عَــوام مــن الـمــرض طـاح موجـوع
تـبــكــيـــه حـــرب وكـــل مـــنــه بـكــالـــه يـبـكـي بـدمــعٍ صــدق مـاهــو بـمـصـنــوع
إلــيـــا تـــذكَّـــــر دون ربــعــــه فــعـــالـــه دون القـبـيــلـه كـان لـه صــوت مـسـمــوع
صـيــاف أبــو مـفـلــح كـريـمــه خــصالــه فــي هـامــة العــليــا لـه الـمجــد مـطـبـــوع
شــاعـــر ويـحــكــم بـالـمــواقــف مـقــالـه الشـاعـــر الـلـــي كــل صـعــبٍ لــه يـطــوع
أعـــزِّي أنــفـــســنــا وأعـــزِّي عـــيــالـــه وأنـا أدري إن الـمــوت لـلـعــبــد مـشــروع
يـاللــه يـالـمـعـــبـــود تـحــســـن عـمــالــه لاجــا نــهــارٍ فــيـــه شـــافــع ومـشــفــوع