|
مجاراة الشاعر سلطان عبدالله الوسيدي لقصيدة الشاعر محمد الجميلي (أعداء الإبداع)
قصيدة أعداء الإبداع للشاعر/ محمد الجميلي الحربي
هـاذي رسـاله مـن أقصـى القلب مخـرجها لمحـاربيــن الـنـجـــاح أعــــداء الإبـداعـــي
فـيـهـا الـتّـَحــدي وبـالإصــــرار مـازجــهـا يا لـيــن حـتــى أرد الـصــاع بـالـصــاعــــي
للعــالــم الـلـي نجـاحــي قـــام يـــزعـجـهـا أوادمـــن بـالـــزمــــن مــال أمــهــا داعـــي
عـلـى الحســد نفس بعـض الناس برمجـها لــو تخـتـلـف بـرمجـتـهـا صـابـه صـداعــي
لـكـن أنـا عـنــدي إعـــلاجــن يـعــالـجــهــا أصـــد وفـجـــوجـهـا لـلـغـانــــم وســاعـــي
أشــيِّـــم الـنـفـــس عـنـهـا مــا أهـــرجـهــا وش لي فــي هـرجــة اللي هرجـه صناعـي
لا صـار الإقـفـاي عــن هـالـنـاس يحرجـها واللـه لـقـفِّــي بـمــصـيــافــي ومــربـاعـــي
يــومٍ ورى يـــوم تـطـلعــلــي نـتـــايـجــهـا والـلـي يـبــا دفـنـتــي يـبـشـــر بمـطـلاعــي
مجاراة الشاعر/ سلطان عبدالله الوسيدي لقصيدة أعداء الإبداع
مـحـمـــد كـتـبـلــه بـيـــوتٍ بـــان نـاتجــهـا لـو كـان حـاســـد مـحـمــد عـيـنــه تـراعـي
لاشــاف مــاعــــاف مــادوبـــه يــدرجـهــا بـيـوتـه نِـقـيَّـه وصـِيـتــه للخــبــر شـاعـي
الخـيـل اصـيلـه وراع الـصـنـف يـسـرجها والـشــعـــر مـيــدانـهـا عــن كــل طـمَّـاعـي
وأهـل الحـســـد لاتـهـمــك فــي تـعـوجـهـا واللــه يـزيــد الـمـهـبــل قــــل الأسـنــاعـي
مــادام صـيـتـك تـرفــع عـــن لـجـالـجـهــا إعرف ترى البعـض مـن سيـرتـك مرتاعـي
جــربـت والــنــاس يـامـكـثــر تـفـرِّجــهــا وحـلـيـت مـاتحـتـويـه رمــوز الأوضـــاعـي
لـو كـثــرت بالــعـلـوم الـعـــوج فـالـجــهـا أرقــى الطـويـلـــه وأمـيِّـز ويـن مـرجـاعـي
نـاسٍ مـضـيـقــبـهـا عـن نـاس بـاهـجـهـا ولـو تشتغــل بالعـلـوم أشـبعـهـم اشـبـاعـي
وقـبـلـي مـحـمـد عـرف والـدار دايـجـهــا حـيثـه مـع أهــل الشعـر والطـيـب مولاعـي |
الصفحة الرئيسية 
مـكتبة الصــــــور 
ســيــرة الـشـــاعـر 
خــواطــر شعـريـة 
اتـــصـــل بــــــنـــا 